"
وسائل الري الحديثة:
1. الري بالتنقيط:
2. الري بالرش:
3. الري بالرش المحوري (الدوار):
4. الري بالأنابيب المغلقة (الري بالأنابيب الفرعية):
5. الري بالسطح (الري السطحي):
6. الري بالتقطير تحت السطح:
7. الري الآلي (الري الذكي):
8. الري بالبرك المائية (البرك):
9. الري باستخدام الطاقة الشمسية:
10. الري بالضباب (الري بالضبابية):
"
العناصر المعدنية هي مثل الفيتامينات للنباتات ، تعطيها القوة لتحمل الظروف وتساعدها على النمو بشكل صحي. ومن أهم الأدوار اللي تلعبها هذه العناصر المعدنية:
باختصار، العناصر المعدنية هي مكونات ضرورية لجعل النبات قوي وصحي، فكل عنصر له دور أساسي في دعم العمليات الحيوية من النمو والتمثيل الضوئي، إلى مقاومة الأمراض وإنتاج ثمار بجودة عالية
""
الزراعة العضوية (أو البيولوجية) هي نوع من الزراعة يقوم على إنتاج المحاصيل والمنتجات الزراعية بطرق طبيعية وصحية، بدون استخدام المواد الكيميائية المصنعة مثل المبيدات الحشرية أو الأسمدة الاصطناعية. وهي الزراعة "الطبيعية" التي نحصل من خلالها على طعام نظيف وآمن، وبأساليب تحترم البيئة.
نعم، المنتجات العضوية غالبًا ما تكون أغلى، وذلك بسبب تكاليف الإنتاج الأعلى والوقت والجهد الإضافي للعناية بالمحاصيل بدون تدخلات كيميائية. لكن هذه التكلفة الإضافية تعود على المستهلك بفوائد صحية وبيئية على المدى الطويل.
بالتالي، الزراعة العضوية هي خيار المستقبل لنظام زراعي مستدام، يحترم الأرض ويوفر لنا طعامًا نقيًا ولذيذًا
"
حماية المزروعات من الفواكه والخضروات خلال موسم الأمطار أمر مهم للحفاظ على جودة المحصول والحد من المشاكل التي قد تنجم عن الأمطار الغزيرة. إليك بعض الاستراتيجيات والطرق التي يمكن اتباعها:
1. تحسين تصريف المياه:
2. استخدام الأغطية الواقية:
3. الزراعة المرتفعة:
4. تحسين التهوية:
5. استخدام المواد الكيميائية والمبيدات:
6. صيانة التربة:
7. الري المناسب:
8. رصد الطقس:
9. التخلص من المياه الزائدة:
"
المواد الكيميائية، مثل المبيدات والأسمدة الصناعية، قد تعطي نتائج سريعة على النباتات، لكنها على المدى البعيد ممكن تسبب أضرار خطيرة تؤثر على صحة النبات وجودة التربة ومنها :
الاستخدام المفرط للأسمدة الكيميائية يؤثر على التوازن الطبيعي للتربة. مع الوقت، التربة تفقد الكائنات الدقيقة المفيدة اللي تساعد على تحلل المواد العضوية، مما يؤدي لانخفاض الخصوبة ويصبح النبات بحاجة دائمة لجرعات أكبر من الأسمدة.
الأسمدة الكيميائية والمبيدات قد تحتوي على أملاح ومواد قوية تؤدي إلى حرق الجذور أو تقليل قدرتها على امتصاص المغذيات من التربة. هذا يسبب ضعف نمو النبات، لأن الجذور تصبح غير قادرة على سحب العناصر الغذائية الضرورية.
بعض المواد الكيميائية تكون سامة للنبات إذا تم استخدامها بتركيزات عالية، وهذا ممكن يؤدي لظهور بقع أو حروق على الأوراق والسيقان، وأحيانًا يؤدي لموت النبات بالكامل، خاصةً إذا لم يتم استخدام المواد الكيماوية بطريقة صحيحة.
الأسمدة والمبيدات الكيميائية قد تزيد من حجم الثمار، لكنها في المقابل تؤثر سلباً على جودة المحصول، لأن النباتات المزروعة بطريقة صناعية قد تحتوي على مستويات أعلى من النترات وبعض المواد الكيميائية، مما يقلل من قيمتها الغذائية.
بعض المبيدات تؤثر على توازن الهرمونات الطبيعية في النباتات، مما يؤدي إلى نمو غير طبيعي، مثل استطالة الفروع بشكل غير متساوٍ أو تغير في لون الأوراق. هذه التأثيرات تجعل النباتات ضعيفة وأكثر عرضة للأمراض.
الاستخدام المستمر للأسمدة الكيميائية قد يؤدي إلى تراكم الأملاح في التربة، خاصةً في المناطق اللي تعتمد على الريّ المكثف. التربة المالحة تسبب مشاكل في نمو النباتات لأنها تقلل من قدرة الجذور على امتصاص الماء.
المبيدات الكيميائية قد تقتل الحشرات النافعة مثل النحل، اللي هو ضروري لتلقيح الأزهار وإنتاج الثمار. هذا يعني أن النباتات قد تنتج محاصيل أقل إذا لم يكن هناك حشرات كافية للتلقيح.
استخدام الأسمدة العضوية بدلاً من الكيميائية، لأنها تمد التربة بالعناصر الغذائية بشكل متوازن ودون أضرار. وأيضاً، يمكن الاعتماد على المبيدات الطبيعية أو المكافحة البيولوجية للآفات، اللي تعتمد على الحشرات النافعة أو مواد طبيعية غير ضارة.
بهذا الشكل، نحافظ على صحة النباتات والتربة ونتجنب الأضرار اللي تسببها المواد الكيميائية.
"
الزراعة المستدامة هي نهج لإنتاج الغذاء بطريقة تراعي البيئة، وتدعم رفاهية المجتمعات، وتضمن القدرة على إنتاج الغذاء للأجيال القادمة. تهدف هذه الطريقة إلى تلبية احتياجات الحاضر من الغذاء دون المساس بقدرة الأجيال المقبلة على تلبية احتياجاتها. تشمل الزراعة المستدامة عدة ممارسات وتقنيات تُركز على الحفاظ على صحة التربة، والمياه، والموارد البيئية، بالإضافة إلى تعزيز التنوع البيولوجي.
أهمية الزراعة المستدامة:
"
لحماية المحاصيل الزراعية من موجة البرد القارسة في المحافظات اليمنية :-
هذي الطرق بتساعد المزارعين في اليمن على حماية محاصيلهم من موجات البرد بدون تكلفة عالية، وتلائم الظروف الطبيعية والموارد المتاحة في المحافظات اليمنية.
"
تقليم الأشجار هو جزء أساسي من العناية بالنباتات، وكأنك تعطي الشجرة "حلاقة" لتحافظ على جمالها وصحتها! لكن التقليم له فوائد أكثر بكثير من مجرد تحسين المظهر. أهمية تقليم الأشجار :
تقليم الأشجار بشكل صحيح يساعد على التخلص من الأجزاء الميتة أو المصابة، وهذا يتيح للشجرة التركيز على نمو الفروع القوية والصحية. فالأغصان الزائدة تستهلك الكثير من الطاقة، وبتقليمها، توجه الشجرة طاقتها نحو فروع أقوى وثمار أفضل.
تقليم أشجار الفاكهة، مثل التفاح والكرز، يسهم في زيادة إنتاج الثمار من حيث الكمية والجودة. عند إزالة الأغصان الزائدة، تتلقى الفروع المثمرة المزيد من الضوء والهواء، مما يعزز إنتاجية الشجرة بشكل ملحوظ.
التقليم يعطي الشجرة شكل متناسق ويمنع تداخل الفروع مع بعضها، مما يحسن شكلها العام ويجعلها أكثر جاذبية. هذا التوازن مفيد أيضًا للشجرة من ناحية قوة تحملها للأحمال، خاصةً عندما تكون الثمار ثقيلة.
الفروع المزدحمة والمتشابكة تعيق تدفق الهواء، مما يجعل الشجرة عرضة للرطوبة العالية ونمو الفطريات والبكتيريا. بالتقليم، تصبح الشجرة أقل عرضة للأمراض، لأن التهوية الجيدة تجعل البيئة أقل ملاءمة لنمو الفطريات.
تقليم الشجرة يجعل من السهل الوصول إلى الثمار والعناية بها. تخيل شجرة مليئة بالفروع الزائدة والمزدحمة، من الصعب حصاد الثمار منها، والتقليم يساعد في الحفاظ على فروع متوسطة الحجم تسهل الوصول للثمار.
أحيانًا، الشجرة تنمو بشكل غير مريح إذا تركت بدون تقليم، فتصل لأطوال كبيرة قد تكون غير عملية، خاصة في الحدائق المنزلية. التقليم يساعد في الحد من ارتفاع الشجرة والتحكم في انتشارها، لتبقى بمكانها وضمن حدود معينة.
الأغصان المقلمة يمكن استخدامها كوقود أو سماد عضوي للتربة. يعني ليس فقط تتخلص من الأجزاء الزائدة، بل تستفيد منها بطريقة أخرى مفيدة!
التوقيت المثالي للتقليم يختلف حسب نوع الشجرة، لكن غالبًا يكون الشتاء أو بدايات الربيع هو الوقت المناسب، لأن الشجرة تكون في "سبات" والنمو الجديد لم يبدأ بعد، مما يقلل من ضغط عملية التقليم عليها.
""
التعطيش بهدف التجدير هو عملية زراعية يتم فيها تقليل كمية الري للنباتات في مرحلة معينة من نموها، والهدف منها هو تشجيع النباتات على مد جذورها بشكل أعمق في التربة للبحث عن الماء. بمعنى آخر، هو نوع من "التحدي" يُفرض على النباتات لدفعها لتكوين جذور أقوى وأكثر تجذرًا في التربة.
يقوم المزارع بقطع أو تقليل الري للنباتات لفترة قصيرة ومدروسة، خاصةً خلال مرحلة النمو الأولى للنبات. هذا يجعل النباتات تتكيف وتبحث عن مصادر الماء في أعماق التربة، ويُفضل استخدام هذه الطريقة فقط مع النباتات اللي تتحمل الجفاف أو في مراحل معينة من نمو المحصول.
بشكل عام، التعطيش بهدف التجدير يُعتبر تقنية ذكية ومفيدة، خصوصًا في المناطق اللي تعاني من شح المياة
""
نصائح لتسميد التربة بشكل فعال للمزارعين
1. اختبار التربة:
2. استخدام السماد العضوي:
3. التسميد المتوازن:
4. التسميد بجرعات صغيرة ومتكررة:
5. التسميد قبل الزراعة:
6. التسميد الأخضر:
7. الري بعد التسميد:
8. تجنب التسميد الزائد:
9. مراقبة تأثير التسميد:
10. استخدام الأسمدة الميكروبية:
باتباع هذه النصائح، يمكنك تحسين كفاءة التسميد وضمان تزويد المحاصيل بالعناصر الغذائية التي تحتاجها للنمو السليم
"
لحماية النباتات من الآفات والأمراض يمكن اتباع النصائح التالية:
1. الاختيار المناسب للبذور والأصناف:
2. الزراعة في الوقت المناسب:
3. تدوير المحاصيل:
4. الحفاظ على نظافة الحقل:
5. استخدام المصائد الفيرمونية:
6. استخدام المبيدات الطبيعية:
7. المراقبة الدورية:
8. تعزيز التنوع البيولوجي:
9. التسميد المتوازن:
"
طرق الزراعة الحديثة :-
الزراعة العمودية (Vertical Farming): كل النباتات مزروعة فوق بعض داخل مباني ببيئة محكمة، كأنك ترى نباتات بداخل ثلاجة ضخمة! هذه الطريقة تقلل الحاجة للأراضي الواسعة، وتستهلك ماء أقل بنسبة 90% وتعرف بأنها ممارسة إنتاج الغذاء والدواء في طبقات مكدسة رأسيًا، والأسطح المائلة عموديًا مع أو مدمجة في بنايات أخري.
الزراعة بدون تربة (Hydroponics & Aeroponics): هذه التقنية تزرع مباشرة في الماء المليء بالمغذيات (Hydroponics) أو حتى تنمو بتعليقها ورش الجذور بالمغذيات (Aeroponics)! بهذه الطريقة، النباتات تنمو أسرع بفضل المغذيات الموجهة مباشرة للجذور.
الزراعة بالروبوتات والطائرات بدون طيار (Agricultural Drones & Robots): روبوت يعتني بالمزروعات الروبوتات تسقي، تقص، وتعتني بالنباتات، والطائرات بدون طيار تراقب الأراضي وتكشف أي مشاكل بالأعشاب الضارة أو الحشرات.
الزراعة الذكية بالذكاء الصناعي (AI Smart Farming): الذكاء الصناعي اصبح يساعد المزارعين على معرفة أفضل وقت للزراعة والحصاد، حتى الطقس!تكنولوجيا تساعد على اتخاذ قرارات أدق، وكأن لديك خبير زراعي 24/7.
الاستزراع المائي والزراعة المتكاملة (Aquaponics): النباتات والأسماك يعيشون بسلام تام، فمياه الأسماك المليئة بالمغذيات تذهب للنباتات، والنباتات تنقي المياه للأسماك.
"مهندس متخصص في إدارة الموارد الطبيعية وتصميم المشاريع الزراعية والمائية، مع معرفة واسعة في كيفية استخدام الأراضي وتطوير مشاريع الري والصرف بأسلوب يحافظ على البيئة ويزيد من إنتاجية الأراضي. يتمتع بقدرة على تحليل التربة والمياه، ويعرف تمامًا كيفية تطبيق التقنيات الحديثة لتحسين استخدام الموارد، خاصة في المناطق التي تعاني من شح المياه أو التحديات البيئية
مهندس أغذية مختص بجانب حفظ الأغذية وتصنيعها وتقديم الإستشارات لمنتجي الأغذية على مستوى المنتجين الصغار والمتوسطين ، مفتش غذائي ومختص بسلامة الأغذية ،مهتم بجانب الأمن الغذائي وسبل العيش وسبل تقليل الفاقد والمهدر من الغذاء